الجمعة، 20 ديسمبر 2013

عقيدة المسلم سؤال وجواب 10





ج1: نَبِيِّي مُحَمَّدٌ ص.
س2: مَا أَعْظَمُ مُعْجِزَاتِهِ؟
ج2: القُرْآنُ الَّذِي عَجَزَتْ جَمِيعُ الْخَلَائِقِ أَنْ يَأْتُوا بِآيَةٍ مِنْ مِثْلِهِ.
س3: بِمَ نُبِّئَ ؟ وَبِمَ أُرْسِلَ ؟
ج3: نُبِّئَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ ùاقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ...... ] العلق: 1-5[، 
وَأُرْسِلَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنذِرْ (2) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ.. ] المدثر: 1-7[.
س4: مَا الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّهُ رَسُولُ الله؟
ج4: قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿  وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل...
[آل عمران:144].
س5: مَا الَّذِي بَعَثَ اللهُ بِهِ مُحَمَّدًا  ص ؟
ج5: عِبَادَةُ الله ـ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَلَّا يَتَّخِذُوا مَعَ اللهِ إِلَـهًا آخَرَ، وَنَهَاهُمْ عَنْ عِبَادَةِ الـمَخْلُوقِينَ مِنَ الـمَلَائِكَةِ، وَالأَنْبِيَاءِ، وَالصَّالِحِينَ، وَالحَجَرِ، وَالشَّجَرِ وَغَيْرِهَا.

س6: مَا مَعْنَى شَهَادَةِ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ص ؟
ج6: التَّصْدِيقُ الجَازِمُ مِنْ صَمِيمِ القَلْبِ المُوَافِقُ لِقَوْلِ اللسَانِ بِأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ص إِلَى كَافَّةِ النَّاسِ إِنْسِهِم وَجِنِّهِم
س7: مَا اللَّازِمُ مِنْ شَهَادَةِ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ص ؟
ج7: تَصْدِيقُهُ ص فِيمَا أَخْبَرَ، وَطَاعَتُهُ ص.
س8: مَا الدَّلِيلُ عَلَى مَحَبَّةِ الْعَبْدِ للهِ وَلِلرَّسُولِ؟
ج8: الدَّلِيلُ عَلَى مَحَبَّةِ الْعَبْدِ للهِ ـ وَلِلرَّسُولِ ص هُوَ مُتَابَعَةُ الرَّسُولِ ص قَالَ تَعَــالَى:﴿ قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم  ﴾ ] آل عمران: 31[

س9: كَمْ وَلَدًا لِلنَّبِيِّ ص ؟
ج9: لِلنَّبِيِّ ص مِنَ الْأَوْلَادِ سَبْعَةٌ: ثَلَاثَةٌ مِنَ الْبَنِينَ وَأَرْبَعَةٌ مِنَ الْبَنَاتِ.
الْبَنُونَ: الْقَاسِمُ, وَعَبْدُ اللهِ، وَإِبْرَاهِيمُ. وَالْبَنَاتُ: أُمُّ كُلْثُومٍ، وَرُقَيَّةُ، وَزَيْنَبُ، وَفَاطِمَةُ.
س10: مِمَّنْ نَطْلُبُ شَفَاعَةَ الرَّسُولِ ص ؟
ج10: نَطْلُبُ شَفَاعَةَ الرَّسُولِ ص مِنَ الله أ .
س11: هَلْ مَاتَ النَّبِيُّ ص ؟
ج11: نَعَمْ لَقَدْ مَاتَ النَّبِيُّ ص وَلَكِنْ بَقِيَ شَرْعُهُ.

س12: مَا حُكْمُ مَنِ ادَّعَى النُّبُوَّةَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ ص ؟
ج12: لَا نَبِيَّ بَعْدَ مُحَمَّدٍ ص، فَمَنِ ادَّعَى بَعْدَهُ النُّبُوَّةَ كَفَرَ، وَمَنْ صَدَّقَ مَنِ ادَّعَى النُّبُوَّةَ كَفَرَ قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ ما كان محمدا أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شئ عليما [الأحزاب : 40]
س13: هَلْ نُبَالِغُ وَنَزِيدُ فِي مَدْحِ الرَّسُولِ ص ؟
ج13: لَا نُبَالِغُ وَلَا نَزِيدُ فِي مَدْحِهِ ص.
س14: مَا دَعْوَةُ الرُّسُلِ؟
ج14: دَعْوَةُ الرُّسُلِ مِنْ أَوَّلِهِمْ  إِلَى آخِرِهِمُ اتَّفَقَتْ فِي أَصْلِ الدِّينِ، وَهُوَ تَوْحِيدُ اللهِ تَعَالَى بِأُلُوهِيَّتِهِ وَرُبُوبِيَّتِهِ وَأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ،
 قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ........  ﴾ [آل عمران: 19]
س15: مَا الفَرْقُ بَيْنَ الرَّسُولِ وَالنَّبِيِّ؟
ج15:الرَّسُولُ رَجُلٌ أَوْحَى الله ـ إِلَيْهِ بِوَحْيٍ وَأَمَرَهُ بِتَبْلِيغِهِ إِلَى قَوْمٍ مُخَالِفِينَ، وَأَمَّا النَّبِيُّ فَرَجُلٌ يُبْعَثُ فِي قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ فَيُؤْمَرُ بِتَبْلِيغِهِمْ وَتَذْكِيرِهِمْ بِشَرْعِ مَنْ قَبْلَهُ.
س16: كَمْ رَسُولًا وَنَبِيًّا ذَكَرَهُمُ اللهُ ـ فِي القُرْآنِ ؟
ج16: ذَكَرَ اللهُ ـ فِي القُرْآنِ خَمْسًا وَعِشْرِينَ نَبِيًّا وَرَسُولًا.
س17: مَنْ أُولُو العَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ؟
 ج17: أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ خَمْسَةٌ وَهُمْ: مُحَمَّدٌ، وَنُوحٌ، وَإِبْرَاهِيمُ، وَمُوسَى، وَعِيسَى، صَلَواتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
س18: مَا حُكْمُ مَنْ كَذَّبَ بِرِسَالَةِ أَحَدٍ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ؟
ج18: مَنْ كَذَّبَ بِرِسَالَةِ أَحَدٍ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ فَقَدْ كَفَرَ.


1 التعليقات:

http://egyptian2003.blogspot.com/2013/12/2014_22.html

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More