الخميس، 19 ديسمبر 2013

عقيدة المسلم سؤال وجواب 5

عقيدة المسلم سؤال وجواب 5



س11: مَا الإِيمَانُ؟
ج11: الإِيمَانُ قَوْلٌ، وَاعْتِقَادٌ، وَعَمَلٌ، يَزِيدُ بِالطَّاعَةِ وَيَنْقُصُ بِالْمَعْصِيَةِ.
س12: مَا أَرْكَانُ الإِيمَانِ ؟
ج12: أَرْكَانُ الإِيمَانِ سِتَّةٌ: وَهِيَ أَنْ تُؤْمِنَ
 1-بِاللهِ، 2- وَمَلَائِكَتِهِ، 3-وَكُتُبِهِ، 4- وَرُسُلِهِ،5 - وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، 6-وَالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ.
س13: كَمْ شُعَبُ الْإِيمَانِ؟
ج13: الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ شُعْبَةً، أَعْلَاهَا قَوْلُ ( لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ )، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ، والحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ.
س14: مَا الإِحْسَانُ؟
ج14: الإِحْسَانُ: أَنْ تَعْبُدَ اللهَ ـ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ.
س15: مَا التَّوْحِيدُ؟
ج15: التَّوْحِيدُ: هُوَ إِفْرَادُ اللهِ ـ   تَعَالَى بِالرُّبُوبِيَّةِ وَالْأُلُوهِيَّةِ وَكَمَالِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ.
س16: إِلَى كَمْ قِسْمٍ يَنْقَسِمُ  التَّوْحِيدُ ؟
ج16: إِلَى ثَلَاثَةٍ: تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةِ وَتَوْحِيدُ الْأُلُوهِيَّةِ وَتَوْحِيدُ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ.
س17: عَرِّفْ تَوْحِيدَ الرُّبُوبِيَّةِ ؟
ج17: تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةِ: هُوَ تَوْحِيدُ اللهِ ـ بِأَفْعَالِهِ مِثْل الخَلْقِ وَالمُلْكِ وَالتَّدْبِيرِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
س18: عَرِّفْ تَوْحِيدَ الأُلُوهِيَّةِ ؟
ج18: تَوْحِيدُ الأُلُوهِيَّةِ: هُوَ تَوْحِيدُ اللهِ ـ بِأَفْعَالِ العِبَادِ الَّتِي أَمَرَهُمْ بِهَا مِثْل الدُّعَاءِ، وَالخَوْفِ، وَالتَّوَكُّلِ، وَالِاسْتِعَانَةِ، وَالِاسْتِعَاذَة، وَغَيْرِ ذَلِكَ.
س19: عَرِّفْ تَوْحِيدَ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ؟

ج19: تَوْحِيدُ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ: هُوَ الإِيمَانُ بِأَنَّ اللهَ  أ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ فِي أَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ قَالَ تَعَالَى: ﴿ليس كمثله شئ وهو السميع البصير [الشورى: 11].

س20: هَلْ يَجُوزُ زِيَادَةُ قِسْمٍ رَابِعٍ إِلَى هَذِهِ الْأَقْسَامِ الثَّلَاثَةِ؟
ج20: لَا يَجُوزُ.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More