الخميس، 19 ديسمبر 2013

عقيدة المسلم سؤال وجواب 6


عقيدة المسلم سؤال وجواب 6



س21: هَلْ نُحِبُّ التَّوْحِيدَ؟
ج21: نَعَمْ نُحِبُّ التَّوْحِيدَ وَأَهْلَهُ، وَنَكْرَهُ الشِّرْكَ وَأَهْلَهُ.
س22: مَا فَائِدَةُ التَّوْحِيدِ ؟
ج22: فَائِدَةُ التَّوْحِيدِ: هِيَ الأَمْنُ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْعَذَابِ الْمُؤَبَّدِ، وَالْهِدَايَةِ فِي الدُّنْيَا، وَتَكْفِيرُ الذُّنُوبِ، وَغَيْرُ ذَلِكَ.
س23: مَا مَعْنَى شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ؟
ج23: لَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا اللهُ ـ.
س24: مَا العِبَادَةُ ؟
ج24: الْعِبَادَةُ: هِيَ كُلُّ مَا يُحِبُّهُ اللهُ ـ وَيَرْضَاهُ مِنَ الأَقْوَالِ وَالأَعْمَالِ الظَّاهِرَةِ وَالبَاطِنَةِ.
س25: مَا أَنْوَاعُ العِبَادَةِ ؟
ج25: أَنْوَاعُ العِبَادَةِ كَثِيرَةٌ مِنْهَا: الدُّعَاءُ، وَالخَوْفُ، وَالتَّوَكُّلُ، وَالصَّلَاةُ، وَالذِّكْرُ، وَبِرُّ الوَالِدَيْنِ وَغَيْرُهَا.
س26: لِـمَنْ تُصْرَفُ الْعِبَادَةُ ؟
ج26: تُصْرَفُ جَمِيعُ أَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ لِلهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، فَمَنْ صَرَفَ مِنْهَا شَيْئًا لِغَيْرِ اللهِ فَهُوَ كَافِرٌ.
س27: هَلِ اللهُ ـ مَعَنَا ؟
ج27: نَعَمْ اللهُ ـ مَعَنَا بِعِلْمِهِ يَسْمَعُنَا وَيَرَانَا، وَهُوَ مُسْتَوٍ عَلَى عَرْشِهِ.      
س28: هَلْ نَعْبُدُ اللهَ خَوْفًا وَطَمَعًا ؟
ج28: نَعَمْ نَعْبُدُهُ خَوْفًا وَطَمَعًا.
س29: هَلْ نَطْلُبُ الشَّفَاعَةَ مِنَ الْأَحْيَاءِ ؟
ج29: لَا نَطْلُبُ الشَّفَاعَةَ مِنَ الْأَحْيَاءِ إِلَّا فِيمَا يَقْدِرُونَ عَلَيْهِ مِنْ أُمُورِ الدُّنْيَا.
س30: هَلْ نَسْتَغِيثُ بِالْأَمْوَاتِ أَوِ الْغَائِبِينَ ؟
ج30: لَا نَسْتَغِيثُ بِهِمْ بَلْ نَسْتَغِيثُ بِاللهِ ـ.
س31: هَلْ تَجُوزُ الِاسْتِعَانَةُ بِغَيْرِ اللهِ ؟
ج31: لَا تَجُوزُ الِاسْتِعَانَةُ بِغَيْرِ اللهِ ـ.
س32: هَلْ نَسْتَعِينُ بِالأَحْيَاءِ ؟
ج32: لَاَ نَسْتَعِينُ بِهِمْ، إِلْاَ فِيمَا يَقْدِرُونَ عَلَيْهِ فَقَطْ.
س33: هَلْ يَجُوزُ النَّذْرُ لِغَيْرِ الله ـ ؟
ج33: لَا يَجُوزُ النَّذْرُ إِلَّا لِله ـ.
س34: هَلْ يَجُوزُ الذَّبْحُ لِغَيْرِ اللهِ ـ ؟
ج34: لَا يَجُوزُ الذَّبْحُ إِلَّا لِلهِ  ـ.
س35: هَلْ يَجُوزُ الطَّوَافُ حَوْلَ غَيْرِ الكَعْبَةِ ؟
ج35: لَا يَجُوزُ الطَّوَافُ إِلَّا بِالكَعْبَةِ.
س36: هَلْ يَجُوزُ الحَلِفُ بِغَيْرِ اللهِ ـ ؟
ج36: لَا يَجُوزُ الحَلِفُ بِغَيْرِ اللهِ ـ.
س37: مَا حُكْمُ السِّحْرِ ؟
ج37: السِّحْرُ حَرَامٌ، ومِنْهُ كُفْرٌ.
س38: هَلْ نُصَدِّقُ العَرَّافَ وَالكَاهِنَ فِي عِلْمِ الغَيْبِ ؟
ج38: لَا نُصَدِّقُهُ، وَهُوَ كَذَّابٌ.
س39: هَلْ يَعْلَمُ الغَيْبَ أَحَدٌ ؟
ج39: لَا يَعْلَمُ الغَيْبَ أَحَدٌ إِلَّا الله ـ.
س40: هَلِ الدُّعَاءُ عِبَادَةٌ ؟
ج40: نَعَمْ الدُّعَاءُ عِبَادَةٌ.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More