الكل ممن يتابعون قضية البيلي يعرف أنه قد تمادى وسقط في دائرة المخالفين ولم يأخذ بالنصيحة إذا نوصح بل بالعكس يهجم على صاحب النصيحة ويكذب من قال بالنصيحة وينكر بعض ما قيل ويأول بعض الكلام ويهرب من خطأه ويكذب على العلماء مثل الألباني سبحان الله ومن يتكلم في الألباني إلا أن يكون مميعاً او جهولاً أو حدادي كما قال علماء السنة الأن.
فمن أخطاء البيلي أنه يقوم بإيواء الحدادية اللئام الذين يطعنون في علماء السنة مثل العلامة رسلان والشيخ خالد بن عبد الرحمن والشيخ على عبد العزيز موسى والشيخ خالد عثمان والشيخ طلعت زهران والشيخ حسن بن عبد الوهاب البنافكل هؤلاء العلماء ناصحوه وأرادوا به خيراً فأبى إلا التمييع وظل وراء هؤلاء الحدادية اللئام مثل الخولي وآل ماضي وغيرهم كثير.
0 التعليقات:
إرسال تعليق