الخميس، 19 ديسمبر 2013

عقيدة المسلم سؤال وجواب 9






س1: مَا الْقُرْآنُ؟
ج1: الْقُرْآنُ: كَلَامُ الله ـ  بِلَفْظِهِ وَمَعْنَاهُ تَكَلَّمَ بِهِ، وَسَمِعَهُ جِبْرِيلُ مِنَ اللهِ، وَسَمِعَ رَسُولُ اللهِ ص مِنْ جِبْرِيلَ، وَسَمِعَ الصَّحَابَةُ مِنَ الرَّسُولِ ص.
س2: مَا الحَدِيثُ النَّبَوِيُّ؟
ج2: الحَدِيثُ النَّبَوِيُّ: هُوَ قَوْلُ النَّبِيِّ ص، وفِعْلُهُ، وَإِقْرَارُهُ، وَصِفَتُهُ الخِلْقِيَّةُ وَالخُلُقِيَّةُ.
س3: هَلْ نَسْتَغْنِي بِالقُرْآنِ عَنِ الحَدِيثِ النَّبَوِيِّ ؟
ج3: لَا نَسْتَغْنِي بِالقُرْآنِ عَنِ الحَدِيثِ النَّبَوِيِّ.
س4: لِمَاذَا أَنْزَلَ اللهُ الْقُرْآنَ ؟
ج4: أَنْزَلَ اللهُ ـ الْقُرْآنَ لِلْعَمَلِ بِمَا فِيهِ، وَلِتَدَبُرِ مَعَانِيهِ، وغَيْرِ ذَلِكَ.
س5: مَا حُكْمُ العَمَلِ بِالحَدِيثِ النَّبَوِيِّ الصَّحِيحِ؟
ج4:  العَمَلُ بالحَدِيثِ النَّبَوِيِّ الصَّحِيحِ وَاجِبٌ؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: 
﴿! وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهو[الحشر:7].

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More