س1: مَا الْقُرْآنُ؟
ج1: الْقُرْآنُ: كَلَامُ
الله ـ بِلَفْظِهِ وَمَعْنَاهُ تَكَلَّمَ
بِهِ، وَسَمِعَهُ جِبْرِيلُ مِنَ اللهِ، وَسَمِعَ رَسُولُ اللهِ ص مِنْ جِبْرِيلَ، وَسَمِعَ الصَّحَابَةُ مِنَ الرَّسُولِ ص.
س2: مَا الحَدِيثُ النَّبَوِيُّ؟
ج2: الحَدِيثُ النَّبَوِيُّ:
هُوَ قَوْلُ النَّبِيِّ ص، وفِعْلُهُ، وَإِقْرَارُهُ، وَصِفَتُهُ
الخِلْقِيَّةُ وَالخُلُقِيَّةُ.
س3: هَلْ نَسْتَغْنِي بِالقُرْآنِ
عَنِ الحَدِيثِ النَّبَوِيِّ ؟
ج3: لَا نَسْتَغْنِي بِالقُرْآنِ
عَنِ الحَدِيثِ النَّبَوِيِّ.
س4: لِمَاذَا أَنْزَلَ اللهُ الْقُرْآنَ ؟
ج4: أَنْزَلَ اللهُ ـ الْقُرْآنَ لِلْعَمَلِ بِمَا فِيهِ، وَلِتَدَبُرِ
مَعَانِيهِ، وغَيْرِ ذَلِكَ.
س5: مَا حُكْمُ العَمَلِ بِالحَدِيثِ النَّبَوِيِّ الصَّحِيحِ؟
ج4: العَمَلُ بالحَدِيثِ النَّبَوِيِّ
الصَّحِيحِ وَاجِبٌ؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى:
﴿! وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهو﴾ [الحشر:7].
0 التعليقات:
إرسال تعليق