عقيدة المسلم سؤال وجواب 5
س11: مَا الإِيمَانُ؟
ج11: الإِيمَانُ
قَوْلٌ، وَاعْتِقَادٌ، وَعَمَلٌ، يَزِيدُ بِالطَّاعَةِ وَيَنْقُصُ
بِالْمَعْصِيَةِ.
س12: مَا أَرْكَانُ الإِيمَانِ ؟
ج12: أَرْكَانُ الإِيمَانِ سِتَّةٌ: وَهِيَ أَنْ تُؤْمِنَ
1-بِاللهِ،
2- وَمَلَائِكَتِهِ، 3-وَكُتُبِهِ، 4- وَرُسُلِهِ،5 - وَالْيَوْمِ الْآخِرِ، 6-وَالْقَدَرِ
خَيْرِهِ وَشَرِّهِ.
س13: كَمْ شُعَبُ الْإِيمَانِ؟
ج13: الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ شُعْبَةً،
أَعْلَاهَا قَوْلُ ( لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ )، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنِ
الطَّرِيقِ، والحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ.
س14: مَا الإِحْسَانُ؟
ج14: الإِحْسَانُ: أَنْ تَعْبُدَ اللهَ ـ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ
تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ.
س15: مَا التَّوْحِيدُ؟
ج15: التَّوْحِيدُ: هُوَ إِفْرَادُ اللهِ ـ تَعَالَى بِالرُّبُوبِيَّةِ وَالْأُلُوهِيَّةِ وَكَمَالِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ.
س16: إِلَى كَمْ قِسْمٍ
يَنْقَسِمُ التَّوْحِيدُ ؟
ج16: إِلَى ثَلَاثَةٍ:
تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةِ وَتَوْحِيدُ الْأُلُوهِيَّةِ وَتَوْحِيدُ الْأَسْمَاءِ
وَالصِّفَاتِ.
س17: عَرِّفْ تَوْحِيدَ
الرُّبُوبِيَّةِ ؟
ج17: تَوْحِيدُ الرُّبُوبِيَّةِ:
هُوَ تَوْحِيدُ اللهِ ـ بِأَفْعَالِهِ مِثْل الخَلْقِ وَالمُلْكِ وَالتَّدْبِيرِ
وَنَحْوِ ذَلِكَ.
س18: عَرِّفْ تَوْحِيدَ الأُلُوهِيَّةِ ؟
ج18: تَوْحِيدُ الأُلُوهِيَّةِ: هُوَ تَوْحِيدُ
اللهِ ـ بِأَفْعَالِ العِبَادِ
الَّتِي أَمَرَهُمْ بِهَا مِثْل الدُّعَاءِ، وَالخَوْفِ، وَالتَّوَكُّلِ،
وَالِاسْتِعَانَةِ، وَالِاسْتِعَاذَة، وَغَيْرِ ذَلِكَ.
س19: عَرِّفْ تَوْحِيدَ
الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ ؟
ج19: تَوْحِيدُ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ: هُوَ الإِيمَانُ بِأَنَّ اللهَ أ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ فِي أَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ قَالَ تَعَالَى: ﴿ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ﴾ [الشورى: 11].
س20: هَلْ يَجُوزُ زِيَادَةُ قِسْمٍ رَابِعٍ
إِلَى هَذِهِ الْأَقْسَامِ الثَّلَاثَةِ؟
ج20: لَا يَجُوزُ.
0 التعليقات:
إرسال تعليق