ج1: نَبِيِّي مُحَمَّدٌ ص.
س2: مَا أَعْظَمُ مُعْجِزَاتِهِ؟
ج2: القُرْآنُ الَّذِي عَجَزَتْ جَمِيعُ الْخَلَائِقِ أَنْ
يَأْتُوا بِآيَةٍ مِنْ مِثْلِهِ.
س3: بِمَ نُبِّئَ ؟ وَبِمَ أُرْسِلَ ؟
ج3: نُبِّئَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ ùاقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ...... ﴾ ] العلق: 1-5[،
وَأُرْسِلَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى:
﴿ يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ (1) قُمْ فَأَنذِرْ (2) وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ.. ﴾ ] المدثر: 1-7[.
س4: مَا الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّهُ رَسُولُ الله؟
ج4: قَوْلُهُ تَعَالَى:
﴿ وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل... ﴾
[آل عمران:144].
س5: مَا الَّذِي بَعَثَ اللهُ بِهِ مُحَمَّدًا ص ؟
ج5: عِبَادَةُ الله ـ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ،
وَأَلَّا يَتَّخِذُوا مَعَ اللهِ إِلَـهًا آخَرَ، وَنَهَاهُمْ عَنْ عِبَادَةِ
الـمَخْلُوقِينَ مِنَ الـمَلَائِكَةِ، وَالأَنْبِيَاءِ، وَالصَّالِحِينَ، وَالحَجَرِ،
وَالشَّجَرِ وَغَيْرِهَا.
س6: مَا
مَعْنَى شَهَادَةِ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ص ؟
ج6: التَّصْدِيقُ
الجَازِمُ مِنْ صَمِيمِ القَلْبِ المُوَافِقُ لِقَوْلِ اللسَانِ بِأَنَّ مُحَمَّدًا
عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ص إِلَى كَافَّةِ النَّاسِ إِنْسِهِم وَجِنِّهِم
س7: مَا اللَّازِمُ مِنْ شَهَادَةِ
أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ ص ؟
ج7: تَصْدِيقُهُ ص فِيمَا أَخْبَرَ، وَطَاعَتُهُ ص.
س8: مَا الدَّلِيلُ عَلَى مَحَبَّةِ الْعَبْدِ للهِ
وَلِلرَّسُولِ؟
ج8: الدَّلِيلُ عَلَى مَحَبَّةِ الْعَبْدِ للهِ ـ وَلِلرَّسُولِ ص هُوَ مُتَابَعَةُ الرَّسُولِ ص قَالَ تَعَــالَى:﴿ قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم ﴾ ] آل
عمران: 31[
س9:
كَمْ وَلَدًا لِلنَّبِيِّ ص ؟
ج9:
لِلنَّبِيِّ ص
مِنَ الْأَوْلَادِ سَبْعَةٌ: ثَلَاثَةٌ مِنَ الْبَنِينَ وَأَرْبَعَةٌ مِنَ الْبَنَاتِ.
الْبَنُونَ:
الْقَاسِمُ, وَعَبْدُ اللهِ، وَإِبْرَاهِيمُ. وَالْبَنَاتُ: أُمُّ كُلْثُومٍ،
وَرُقَيَّةُ، وَزَيْنَبُ، وَفَاطِمَةُ.
س10: مِمَّنْ نَطْلُبُ شَفَاعَةَ الرَّسُولِ
ص ؟
ج10: نَطْلُبُ شَفَاعَةَ الرَّسُولِ ص مِنَ الله أ .
س11: هَلْ مَاتَ النَّبِيُّ ص ؟
ج11: نَعَمْ لَقَدْ مَاتَ النَّبِيُّ ص وَلَكِنْ بَقِيَ شَرْعُهُ.
س12: مَا حُكْمُ مَنِ ادَّعَى
النُّبُوَّةَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ ص ؟
ج12: لَا نَبِيَّ بَعْدَ
مُحَمَّدٍ ص، فَمَنِ ادَّعَى بَعْدَهُ النُّبُوَّةَ كَفَرَ، وَمَنْ صَدَّقَ مَنِ
ادَّعَى النُّبُوَّةَ كَفَرَ قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ ما كان محمدا أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شئ عليما ﴾ [الأحزاب :
40]
س13: هَلْ نُبَالِغُ وَنَزِيدُ فِي مَدْحِ
الرَّسُولِ ص ؟
ج13: لَا نُبَالِغُ وَلَا نَزِيدُ فِي مَدْحِهِ ص.
س14: مَا دَعْوَةُ الرُّسُلِ؟
ج14: دَعْوَةُ الرُّسُلِ مِنْ
أَوَّلِهِمْ إِلَى آخِرِهِمُ اتَّفَقَتْ
فِي أَصْلِ الدِّينِ، وَهُوَ تَوْحِيدُ اللهِ تَعَالَى بِأُلُوهِيَّتِهِ
وَرُبُوبِيَّتِهِ وَأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ،
قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ........
﴾ [آل
عمران: 19]
س15: مَا الفَرْقُ بَيْنَ
الرَّسُولِ وَالنَّبِيِّ؟
ج15:الرَّسُولُ
رَجُلٌ أَوْحَى الله ـ إِلَيْهِ بِوَحْيٍ وَأَمَرَهُ بِتَبْلِيغِهِ
إِلَى قَوْمٍ مُخَالِفِينَ، وَأَمَّا النَّبِيُّ فَرَجُلٌ يُبْعَثُ فِي قَوْمٍ
مُؤْمِنِينَ فَيُؤْمَرُ بِتَبْلِيغِهِمْ وَتَذْكِيرِهِمْ بِشَرْعِ مَنْ قَبْلَهُ.
س16: كَمْ رَسُولًا وَنَبِيًّا
ذَكَرَهُمُ اللهُ ـ فِي القُرْآنِ ؟
ج16: ذَكَرَ اللهُ ـ فِي القُرْآنِ خَمْسًا
وَعِشْرِينَ نَبِيًّا وَرَسُولًا.
س17: مَنْ أُولُو العَزْمِ مِنَ
الرُّسُلِ؟
ج17: أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ خَمْسَةٌ
وَهُمْ: مُحَمَّدٌ، وَنُوحٌ، وَإِبْرَاهِيمُ، وَمُوسَى، وَعِيسَى، صَلَواتُ اللهِ
وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.
س18: مَا حُكْمُ مَنْ كَذَّبَ
بِرِسَالَةِ أَحَدٍ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ؟
ج18: مَنْ كَذَّبَ
بِرِسَالَةِ أَحَدٍ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ فَقَدْ كَفَرَ.
1 التعليقات:
http://egyptian2003.blogspot.com/2013/12/2014_22.html
إرسال تعليق