عقيدة المسلم سؤال وجواب 6
س21: هَلْ نُحِبُّ التَّوْحِيدَ؟
ج21: نَعَمْ نُحِبُّ التَّوْحِيدَ وَأَهْلَهُ، وَنَكْرَهُ الشِّرْكَ وَأَهْلَهُ.
س22: مَا فَائِدَةُ التَّوْحِيدِ ؟
ج22: فَائِدَةُ التَّوْحِيدِ: هِيَ الأَمْنُ فِي الْآخِرَةِ
مِنَ الْعَذَابِ الْمُؤَبَّدِ، وَالْهِدَايَةِ فِي الدُّنْيَا، وَتَكْفِيرُ الذُّنُوبِ،
وَغَيْرُ ذَلِكَ.
س23: مَا مَعْنَى شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا
اللهُ ؟
ج23: لَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا اللهُ ـ.
س24: مَا العِبَادَةُ ؟
ج24: الْعِبَادَةُ: هِيَ كُلُّ مَا يُحِبُّهُ
اللهُ ـ وَيَرْضَاهُ مِنَ الأَقْوَالِ
وَالأَعْمَالِ الظَّاهِرَةِ وَالبَاطِنَةِ.
س25: مَا أَنْوَاعُ العِبَادَةِ ؟
ج25: أَنْوَاعُ العِبَادَةِ كَثِيرَةٌ مِنْهَا:
الدُّعَاءُ، وَالخَوْفُ، وَالتَّوَكُّلُ، وَالصَّلَاةُ، وَالذِّكْرُ، وَبِرُّ الوَالِدَيْنِ
وَغَيْرُهَا.
س26: لِـمَنْ تُصْرَفُ الْعِبَادَةُ ؟
ج26: تُصْرَفُ جَمِيعُ
أَنْوَاعِ الْعِبَادَةِ لِلهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، فَمَنْ صَرَفَ مِنْهَا
شَيْئًا لِغَيْرِ اللهِ فَهُوَ كَافِرٌ.
س27: هَلِ اللهُ ـ مَعَنَا ؟
ج27: نَعَمْ اللهُ ـ مَعَنَا بِعِلْمِهِ يَسْمَعُنَا
وَيَرَانَا، وَهُوَ مُسْتَوٍ عَلَى عَرْشِهِ.
س28: هَلْ نَعْبُدُ اللهَ خَوْفًا وَطَمَعًا
؟
ج28: نَعَمْ نَعْبُدُهُ
خَوْفًا وَطَمَعًا.
س29: هَلْ نَطْلُبُ الشَّفَاعَةَ مِنَ الْأَحْيَاءِ
؟
ج29: لَا نَطْلُبُ الشَّفَاعَةَ
مِنَ الْأَحْيَاءِ
إِلَّا فِيمَا يَقْدِرُونَ عَلَيْهِ
مِنْ أُمُورِ الدُّنْيَا.
س30: هَلْ نَسْتَغِيثُ بِالْأَمْوَاتِ أَوِ
الْغَائِبِينَ ؟
ج30: لَا نَسْتَغِيثُ بِهِمْ بَلْ نَسْتَغِيثُ
بِاللهِ ـ.
س31: هَلْ تَجُوزُ الِاسْتِعَانَةُ بِغَيْرِ
اللهِ ؟
ج31: لَا تَجُوزُ الِاسْتِعَانَةُ بِغَيْرِ
اللهِ ـ.
س32: هَلْ نَسْتَعِينُ بِالأَحْيَاءِ ؟
ج32: لَاَ نَسْتَعِينُ بِهِمْ، إِلْاَ فِيمَا يَقْدِرُونَ عَلَيْهِ فَقَطْ.
س33: هَلْ يَجُوزُ النَّذْرُ لِغَيْرِ الله
ـ ؟
ج33: لَا يَجُوزُ النَّذْرُ إِلَّا لِله ـ.
س34: هَلْ يَجُوزُ الذَّبْحُ لِغَيْرِ اللهِ
ـ ؟
ج34: لَا يَجُوزُ الذَّبْحُ إِلَّا لِلهِ ـ.
س35: هَلْ يَجُوزُ الطَّوَافُ حَوْلَ غَيْرِ
الكَعْبَةِ ؟
ج35: لَا يَجُوزُ الطَّوَافُ إِلَّا بِالكَعْبَةِ.
س36: هَلْ يَجُوزُ الحَلِفُ
بِغَيْرِ اللهِ ـ ؟
ج36: لَا يَجُوزُ الحَلِفُ بِغَيْرِ
اللهِ ـ.
س37: مَا حُكْمُ السِّحْرِ ؟
ج37: السِّحْرُ حَرَامٌ، ومِنْهُ كُفْرٌ.
س38: هَلْ نُصَدِّقُ العَرَّافَ وَالكَاهِنَ
فِي عِلْمِ الغَيْبِ ؟
ج38: لَا نُصَدِّقُهُ،
وَهُوَ كَذَّابٌ.
س39: هَلْ يَعْلَمُ الغَيْبَ أَحَدٌ ؟
ج39: لَا يَعْلَمُ الغَيْبَ أَحَدٌ إِلَّا الله ـ.
س40: هَلِ الدُّعَاءُ عِبَادَةٌ ؟
ج40: نَعَمْ الدُّعَاءُ عِبَادَةٌ.
0 التعليقات:
إرسال تعليق